صاحب الفكرة : احمد سيد احمد
البلد : مصر
الفيس بوك : facebook
انا عندى مشروع انى اغيير نظام البلد دى خلال سنة واخلى مصر لا تحتاج الى اى شئ ان شاء الله.
انا اسمى احمد سيد احمد طالب اولى ثانوى مدرسة محمد ظهران عندى 17 سنة.
أنا اخترعت جهاز لعدم خروج عادم من السيارة وتشغيل السيارة بيه طول الطريق وبالتالى وفرت دعم البنزين.
المشروع الرئيسى هو انى وزملائى عامليين فكرة ومبادرة عايزين نعملها ونقدمها لاى حد لتنفيذها وهيا عبارة عن ان احنا هنركب الواح شمسية للبيوت ونبنى وحدة طاقة تجمع الطاقة اللى بتنتجها الالواح اثناء النهار وتعطيها للمنازل بليل بالمجان بجانب طبعا كدة هنوفر ضغط البترول وشراءه والفلوس والدعم كمان هتكون محطات تجميع الطاقة قريبة من البحر وبالاخص فى اسكندرية علشان نقدر نعمل تحليل كهربائى لمياه البحر ننتج منه غاز الهيدروجين ونوصله كأنه زى البترول فى مواسير للمصانع لتشغيلها به بدل من الفحم والبترول والكهرباء وبالتالى كدة انا حليت مشكلة البنزين والكهرباء والفحم والمصانع فى مدة قليلة المشروع عملنله دراسة محتاجيين تمويل بس صغير واحنا ننفذ احنا هنبتدى من 1-6 ان شاء الله تكلفة بناء المحطة لا تتعدى المليون جنيه فبدل ما المرشح يصرف 20 مليون على الدعاية الانتخابية ممكن يبنى خمس وحدات دلوقتى علطول هيلاقى الناس حست بالتغيير فتنتخبه بسهولة وتصدق تنه عايز يصلح بجد.
المشروع الثانى ازمة القمامة وهيا منتشرة جدا احنا هنعمل زى حملة كدة من خلالها هنوعى الناس احنا هنوزع اكياس زبالة كبير جدا لكل عمارة 5 اكياس كل يوم هنعدى عليهم ناخد منهم الاكياس مليلانة وندهلهم فاضية فبالتالى كدة بدل ما اعمل صناديق زبالة لكل عمارة هعمل كيس زبالة لكل عمارة والتكلفة قليلة جدا جدا وكمان محتاجيين مستثمر يبنى مصنع بتكلفة 5 مليون لاعادة تدوير الزبالة والزبالة هتوصله لحد المصنع فبالتالى انا كدة وفرت من الزبالة اللى فى الشارع ومن عمل صناديق وحليت ازمة الزبالة وانتجت ووفرت فرص عمل للشباب احنا ان شاء الله هنبتددى فى الاسكندرية من 1-6 تحت شعار انت مصدر طاقتك ارجو الدعم والتواصل معى.
------------------------
مُلاحظة هَامة : وصلتني هذه الأفكار على صفحة فكرتي على الفيس بوك. كانت المُساهمات كثيرة في فترة مُعينة فسعدت بذلك وبدأت اتجاوب مع المُساهمين بإعادة نشر اقتراحاتهم وأفكارهم على الصفحة.بعد ذلك لاحظت أن هُناك مشروع بدولة مصر أطلقه بعض المترشحين للانتخابات الرئاسية بمصر يحمل نفس اسم فكرتي الذي كُنت أسسته منذ نهاية عام 2012.ولأن الموضوع كان متعلق بحملة انتخابات مُعينة قررت أن لا أُساهم بشكل او آخر في الحملات الانتخابية لسبب خاص وهو اللانتماء السياسي.أقول لجميع الشباب الذين شاركوا باقتراحاتهم، شكرا لكم على الاقتراحات الجميلة والمُبدعة وأتمنى أن ينجح مشروع فكرتي وأتمنى أن لا يكون كان مجرد دعاية انتخابية. للاسف لا أملك الامكانيات للازمة لمساعدة جميع المشاركين بأفكارهم وجعلها واقعا تطبيقيا، لهذا سأكتفي فقط بنشرها على موقع فكرتي حاليا !
عبدالعزيز أخراز،موقع فكرتي
إرسال تعليق
إرسال تعليق